تحتل زهور القطف مكانة متميزة في الوقت الراهن في الإنتاج الزراعي أو الصناعي نظراً لكونها تشكل بديلا فعالاً للأدوية وذلك لاحتوائها على مواد كيميائية تدخل في صناعة الأدوية .
تخطت زهور القطف حدود المملكة لتصل إلى عدد من الدول العربية والأوروبية, وزاد الطلب عليها رغم ارتفاع أثمانها , وأكد عدد من المختصين أن زراعة الزهور بدأت في بداية الثمانينيات، حيث تقوم هذه المزارع بإنتاج 22 نوعاً من الأزهار والورود ومن أهم أنواع الورود المزروعة الورد الطائفي والجوري والبلدي وعدد من الأزهار مثل القرنفل والأقحوان والكادي بأنواعها الستانس وسوليد أجو وجيربيرا والسوسن وأوراق الزينة الخضراء مثل هايبكرم وبعض النباتات البرية العطرية والنعناع البري والسنوت والشيح بنوعيه والمرمرية والقيصوم والجعدة والزعتر البري المحلي.
وتشكل الأسواق المحلية 76 % من مبيعات الزهور والورود، كما يتم استهلاك 200 مليون زهرة سنوياً.
ومن أهم الدول التي يتم تصدير الورود والأزهار إليها من الدول العربية الإمارات والكويت وقطر والبحرين وعُمان ولبنان، أما الدول الأوروبية التي يتم التصدير إليها فهي هولندا، وإيطاليا، والتشيك، وفرنسا.
تحميل عن المشروع
يمكنكم تحميل نبذة عن المشروع انقر على الزر أدناه للوصول إلي المعلومات اللازمة لإكمال مشروعك بنجاح.